Gå till historien. Sex vandringar för dig som vill upptäcka Malmö. Arabisk version; Lars Berggren, Roger Johansson, Rune Jönsson, Göran Larsson, Bodil Liljefors Persson, Petra Metz, Anders Reisnert, Anette Tingström, Tyke Tykesson; 2015
endast ny

Gå till historien. Sex vandringar för dig som vill upptäcka Malmö. Arabisk version Upplaga 1

av Lars Berggren, Roger Johansson, Rune Jönsson, Göran Larsson, Bodil Liljefors Persson
m.fl.
تناول كتاب عودة إلى التاريخ معلومات تاريخية عن مدينة مالمو، المدينة التي وصفها الكاتب السويدي «انديرس أوسترلنغ» في كتابه «نزهات جنوبيه» كما يلي: «لكل شخص وجهة نظر، فهنالك من يعتبر أن حدائق فيلا بورغيزي وحدائق فرساي كجنات عدن بالنسبة إلي، ولكن جنات عدن في نظري هي حديقة الملك في مالمو؛ وعندما ينتشر الضباب الرمادي الغامق عبر النسمات الآتية من عمق المحيط فوق رداء مالمو الأخضر، يصبح المنظر خلاباً كتلك المناظر التي يُتغنى بها في كل من حدائق فيلا بورغيزي وفيرساي». وإنه لمن دواعي سروري نشر هذا الكتاب باللغة العربية بعد أن قام الزميل الدكتور العيد بوعكاز، أستاذ علوم التربية في جامعة مالمو بترجمته، آملاً أن يزيد هذا الكتاب معرفتكم بمدينة مالمو. إن المقتطفات التاريخية في هذا الكتاب مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياتي لكوني أحد سكان هذه المدينة، فقد ولدت وترعرت فيها. ولكوني باحثاً في جامعة مالمو، وبصفتي مؤرخاً، يسرني أن أدعوكم للتعرف على الحقب التاريخية التي مرت بها المدينة. كيف نشأت؟ وكيف تطورت؟ وإلى أين تسير في مجال تطورها إلى يومنا هذا؟ وأود أيضاً أن أضع هذه المحطات من تاريخ مالمو بين يدي القادمين الجدد من خارج السويد ولسكان مالمو الأصليين. إن زيادة المعرفة بصورة عامة هو الهدف الذي يكمن وراء هذا الكتاب، وهذا من خلال تقديم مجموعة من النصوص كتبها ثلة من الخبراء والباحثين يصطحبونكم في جولات عبر تاريخ مالمو. لقد قمت مسبقاً مع مجموعة من طلاب جامعة مالمو وعدد من المؤسسات الثقافية في بدايات القرن الحادي والعشرين بعدد من البحوث التاريخية في كل من مدينتي مالمو وكوبنهاجن، كان القصد منها إظهار أوجه التشابه والاختلاف بين سكان كلتا المدينتين وكذلك لتوضيح المشكلات السياسية التي تُبرز التاريخ المشترك بين شعبي المدينتين. لقد بادر البروفسور والخبير بأحوال مالمو «شيل أوكه موديير» سنة 2004 بالحديث عن كتابه المشهور لدار النشر السويدية الهيم Allhem في عام 1954الذي أثار موضوع الفرق بين مالمو القديمة ومالمو المعاصرة، وعندها نشأت فكرة تأليف كتاب عن هذا الموضوع. أود أيضاً أن أتقدم بالشكر للعديد من الجهات على ما قدمته من مساهمات مختلفة لا تقدر بثمن، بما في ذلك رابطة الحركة العمالية التعليمية في مالموABF، والمجمع الثقافي في مالمو، ووقف مؤسسة جيرارد لارسون، وإدارة بلدية مالمو، واتحاد التشجير والتجميل في مالمو، وكذلك متاحف مالمو وأرشيفها. ولا ننسى «صحيفة الجنوب» Skånska Dagbladet المحلية لكرمها في إعطائنا حق التصرف في سجل الصور. كما نتوجه بالشكر إلى بلدية مالمو على المساهمة في طباعة الكتاب، والشكر موصول إلى المحاضِرة الجامعية «إيرين آندرسون» والبروفيسور «بير ماركو ريستلامي» من جامعة مالمو على قراءتهما النصوص باللغة السويدية وعلى إبداء آرائهما القيمة بشأنه. ولا يفوتني أن أُجزل الشكر للبروفيسور ‹شيل أوكه موديير» بصفته أحد المبادرين مشروع هذا الكتاب. المحرر روجر يوهانسون مالمو، خريف العام 2008 (كتبت هذه المقدمة استعداداً لنشر الطبعة الأولى من الكتاب)
تناول كتاب عودة إلى التاريخ معلومات تاريخية عن مدينة مالمو، المدينة التي وصفها الكاتب السويدي «انديرس أوسترلنغ» في كتابه «نزهات جنوبيه» كما يلي: «لكل شخص وجهة نظر، فهنالك من يعتبر أن حدائق فيلا بورغيزي وحدائق فرساي كجنات عدن بالنسبة إلي، ولكن جنات عدن في نظري هي حديقة الملك في مالمو؛ وعندما ينتشر الضباب الرمادي الغامق عبر النسمات الآتية من عمق المحيط فوق رداء مالمو الأخضر، يصبح المنظر خلاباً كتلك المناظر التي يُتغنى بها في كل من حدائق فيلا بورغيزي وفيرساي». وإنه لمن دواعي سروري نشر هذا الكتاب باللغة العربية بعد أن قام الزميل الدكتور العيد بوعكاز، أستاذ علوم التربية في جامعة مالمو بترجمته، آملاً أن يزيد هذا الكتاب معرفتكم بمدينة مالمو. إن المقتطفات التاريخية في هذا الكتاب مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياتي لكوني أحد سكان هذه المدينة، فقد ولدت وترعرت فيها. ولكوني باحثاً في جامعة مالمو، وبصفتي مؤرخاً، يسرني أن أدعوكم للتعرف على الحقب التاريخية التي مرت بها المدينة. كيف نشأت؟ وكيف تطورت؟ وإلى أين تسير في مجال تطورها إلى يومنا هذا؟ وأود أيضاً أن أضع هذه المحطات من تاريخ مالمو بين يدي القادمين الجدد من خارج السويد ولسكان مالمو الأصليين. إن زيادة المعرفة بصورة عامة هو الهدف الذي يكمن وراء هذا الكتاب، وهذا من خلال تقديم مجموعة من النصوص كتبها ثلة من الخبراء والباحثين يصطحبونكم في جولات عبر تاريخ مالمو. لقد قمت مسبقاً مع مجموعة من طلاب جامعة مالمو وعدد من المؤسسات الثقافية في بدايات القرن الحادي والعشرين بعدد من البحوث التاريخية في كل من مدينتي مالمو وكوبنهاجن، كان القصد منها إظهار أوجه التشابه والاختلاف بين سكان كلتا المدينتين وكذلك لتوضيح المشكلات السياسية التي تُبرز التاريخ المشترك بين شعبي المدينتين. لقد بادر البروفسور والخبير بأحوال مالمو «شيل أوكه موديير» سنة 2004 بالحديث عن كتابه المشهور لدار النشر السويدية الهيم Allhem في عام 1954الذي أثار موضوع الفرق بين مالمو القديمة ومالمو المعاصرة، وعندها نشأت فكرة تأليف كتاب عن هذا الموضوع. أود أيضاً أن أتقدم بالشكر للعديد من الجهات على ما قدمته من مساهمات مختلفة لا تقدر بثمن، بما في ذلك رابطة الحركة العمالية التعليمية في مالموABF، والمجمع الثقافي في مالمو، ووقف مؤسسة جيرارد لارسون، وإدارة بلدية مالمو، واتحاد التشجير والتجميل في مالمو، وكذلك متاحف مالمو وأرشيفها. ولا ننسى «صحيفة الجنوب» Skånska Dagbladet المحلية لكرمها في إعطائنا حق التصرف في سجل الصور. كما نتوجه بالشكر إلى بلدية مالمو على المساهمة في طباعة الكتاب، والشكر موصول إلى المحاضِرة الجامعية «إيرين آندرسون» والبروفيسور «بير ماركو ريستلامي» من جامعة مالمو على قراءتهما النصوص باللغة السويدية وعلى إبداء آرائهما القيمة بشأنه. ولا يفوتني أن أُجزل الشكر للبروفيسور ‹شيل أوكه موديير» بصفته أحد المبادرين مشروع هذا الكتاب. المحرر روجر يوهانسون مالمو، خريف العام 2008 (كتبت هذه المقدمة استعداداً لنشر الطبعة الأولى من الكتاب)
Upplaga: 1a upplagan
Utgiven: 2015
ISBN: 9789163769665
Förlag: Mezzo Media
Format: Inbunden
Språk: Arabiska
Sidor: 144 st
تناول كتاب عودة إلى التاريخ معلومات تاريخية عن مدينة مالمو، المدينة التي وصفها الكاتب السويدي «انديرس أوسترلنغ» في كتابه «نزهات جنوبيه» كما يلي: «لكل شخص وجهة نظر، فهنالك من يعتبر أن حدائق فيلا بورغيزي وحدائق فرساي كجنات عدن بالنسبة إلي، ولكن جنات عدن في نظري هي حديقة الملك في مالمو؛ وعندما ينتشر الضباب الرمادي الغامق عبر النسمات الآتية من عمق المحيط فوق رداء مالمو الأخضر، يصبح المنظر خلاباً كتلك المناظر التي يُتغنى بها في كل من حدائق فيلا بورغيزي وفيرساي». وإنه لمن دواعي سروري نشر هذا الكتاب باللغة العربية بعد أن قام الزميل الدكتور العيد بوعكاز، أستاذ علوم التربية في جامعة مالمو بترجمته، آملاً أن يزيد هذا الكتاب معرفتكم بمدينة مالمو. إن المقتطفات التاريخية في هذا الكتاب مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياتي لكوني أحد سكان هذه المدينة، فقد ولدت وترعرت فيها. ولكوني باحثاً في جامعة مالمو، وبصفتي مؤرخاً، يسرني أن أدعوكم للتعرف على الحقب التاريخية التي مرت بها المدينة. كيف نشأت؟ وكيف تطورت؟ وإلى أين تسير في مجال تطورها إلى يومنا هذا؟ وأود أيضاً أن أضع هذه المحطات من تاريخ مالمو بين يدي القادمين الجدد من خارج السويد ولسكان مالمو الأصليين. إن زيادة المعرفة بصورة عامة هو الهدف الذي يكمن وراء هذا الكتاب، وهذا من خلال تقديم مجموعة من النصوص كتبها ثلة من الخبراء والباحثين يصطحبونكم في جولات عبر تاريخ مالمو. لقد قمت مسبقاً مع مجموعة من طلاب جامعة مالمو وعدد من المؤسسات الثقافية في بدايات القرن الحادي والعشرين بعدد من البحوث التاريخية في كل من مدينتي مالمو وكوبنهاجن، كان القصد منها إظهار أوجه التشابه والاختلاف بين سكان كلتا المدينتين وكذلك لتوضيح المشكلات السياسية التي تُبرز التاريخ المشترك بين شعبي المدينتين. لقد بادر البروفسور والخبير بأحوال مالمو «شيل أوكه موديير» سنة 2004 بالحديث عن كتابه المشهور لدار النشر السويدية الهيم Allhem في عام 1954الذي أثار موضوع الفرق بين مالمو القديمة ومالمو المعاصرة، وعندها نشأت فكرة تأليف كتاب عن هذا الموضوع. أود أيضاً أن أتقدم بالشكر للعديد من الجهات على ما قدمته من مساهمات مختلفة لا تقدر بثمن، بما في ذلك رابطة الحركة العمالية التعليمية في مالموABF، والمجمع الثقافي في مالمو، ووقف مؤسسة جيرارد لارسون، وإدارة بلدية مالمو، واتحاد التشجير والتجميل في مالمو، وكذلك متاحف مالمو وأرشيفها. ولا ننسى «صحيفة الجنوب» Skånska Dagbladet المحلية لكرمها في إعطائنا حق التصرف في سجل الصور. كما نتوجه بالشكر إلى بلدية مالمو على المساهمة في طباعة الكتاب، والشكر موصول إلى المحاضِرة الجامعية «إيرين آندرسون» والبروفيسور «بير ماركو ريستلامي» من جامعة مالمو على قراءتهما النصوص باللغة السويدية وعلى إبداء آرائهما القيمة بشأنه. ولا يفوتني أن أُجزل الشكر للبروفيسور ‹شيل أوكه موديير» بصفته أحد المبادرين مشروع هذا الكتاب. المحرر روجر يوهانسون مالمو، خريف العام 2008 (كتبت هذه المقدمة استعداداً لنشر الطبعة الأولى من الكتاب)
تناول كتاب عودة إلى التاريخ معلومات تاريخية عن مدينة مالمو، المدينة التي وصفها الكاتب السويدي «انديرس أوسترلنغ» في كتابه «نزهات جنوبيه» كما يلي: «لكل شخص وجهة نظر، فهنالك من يعتبر أن حدائق فيلا بورغيزي وحدائق فرساي كجنات عدن بالنسبة إلي، ولكن جنات عدن في نظري هي حديقة الملك في مالمو؛ وعندما ينتشر الضباب الرمادي الغامق عبر النسمات الآتية من عمق المحيط فوق رداء مالمو الأخضر، يصبح المنظر خلاباً كتلك المناظر التي يُتغنى بها في كل من حدائق فيلا بورغيزي وفيرساي». وإنه لمن دواعي سروري نشر هذا الكتاب باللغة العربية بعد أن قام الزميل الدكتور العيد بوعكاز، أستاذ علوم التربية في جامعة مالمو بترجمته، آملاً أن يزيد هذا الكتاب معرفتكم بمدينة مالمو. إن المقتطفات التاريخية في هذا الكتاب مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياتي لكوني أحد سكان هذه المدينة، فقد ولدت وترعرت فيها. ولكوني باحثاً في جامعة مالمو، وبصفتي مؤرخاً، يسرني أن أدعوكم للتعرف على الحقب التاريخية التي مرت بها المدينة. كيف نشأت؟ وكيف تطورت؟ وإلى أين تسير في مجال تطورها إلى يومنا هذا؟ وأود أيضاً أن أضع هذه المحطات من تاريخ مالمو بين يدي القادمين الجدد من خارج السويد ولسكان مالمو الأصليين. إن زيادة المعرفة بصورة عامة هو الهدف الذي يكمن وراء هذا الكتاب، وهذا من خلال تقديم مجموعة من النصوص كتبها ثلة من الخبراء والباحثين يصطحبونكم في جولات عبر تاريخ مالمو. لقد قمت مسبقاً مع مجموعة من طلاب جامعة مالمو وعدد من المؤسسات الثقافية في بدايات القرن الحادي والعشرين بعدد من البحوث التاريخية في كل من مدينتي مالمو وكوبنهاجن، كان القصد منها إظهار أوجه التشابه والاختلاف بين سكان كلتا المدينتين وكذلك لتوضيح المشكلات السياسية التي تُبرز التاريخ المشترك بين شعبي المدينتين. لقد بادر البروفسور والخبير بأحوال مالمو «شيل أوكه موديير» سنة 2004 بالحديث عن كتابه المشهور لدار النشر السويدية الهيم Allhem في عام 1954الذي أثار موضوع الفرق بين مالمو القديمة ومالمو المعاصرة، وعندها نشأت فكرة تأليف كتاب عن هذا الموضوع. أود أيضاً أن أتقدم بالشكر للعديد من الجهات على ما قدمته من مساهمات مختلفة لا تقدر بثمن، بما في ذلك رابطة الحركة العمالية التعليمية في مالموABF، والمجمع الثقافي في مالمو، ووقف مؤسسة جيرارد لارسون، وإدارة بلدية مالمو، واتحاد التشجير والتجميل في مالمو، وكذلك متاحف مالمو وأرشيفها. ولا ننسى «صحيفة الجنوب» Skånska Dagbladet المحلية لكرمها في إعطائنا حق التصرف في سجل الصور. كما نتوجه بالشكر إلى بلدية مالمو على المساهمة في طباعة الكتاب، والشكر موصول إلى المحاضِرة الجامعية «إيرين آندرسون» والبروفيسور «بير ماركو ريستلامي» من جامعة مالمو على قراءتهما النصوص باللغة السويدية وعلى إبداء آرائهما القيمة بشأنه. ولا يفوتني أن أُجزل الشكر للبروفيسور ‹شيل أوكه موديير» بصفته أحد المبادرين مشروع هذا الكتاب. المحرر روجر يوهانسون مالمو، خريف العام 2008 (كتبت هذه المقدمة استعداداً لنشر الطبعة الأولى من الكتاب)
Ny bok
152 kr159 kr
5% studentrabatt med Studentapan
Begagnad bok (0 st)
Ny bok
152 kr159 kr
5% studentrabatt med Studentapan
Begagnad bok (0 st)